بسم الله الرحمن الرحيم
ذكر الشيخ ابن عثيمين عدة أمور، منها:
*أن يذكر ما في هذه العداوة من المآثم وفوات الخير، حتى إن الأعمال تعرض على الله يوم الإثنين والخميس،
فإذا كان بين اثنين شحناء، قال (انظروا هذين حتى يصطلحا) ..
*أن يعلم أن العفو خير له ولا يزيده إلا عزا ( ما زاد الله عبدا بعفو إلا عزا).
*أن يعلم أن عدوه الشيطان هو الذي يوقد نار الشحناء.
ما أحوجنا أن نستشعر دائما أننا مسافرون في هذه الدنيا، وأنها دار ممر سريع، المسافر فيها لا يفتر في سيره ليلا ولا نهارا، كل لحظة يقطع بها شوطا يبعده عن الدنيا ليقربه من الآخرة.
وجميعنا مسافرين اينما نحل ونرحل لن يبقى سوى عملك الصالح وذكرك الطيب ,,
ولو تذكرنا ذلك دائما،,
لقنعت نفوسنا،,
ولصفت قلوبنا،,
ولأقبلنا على طاعة ربنا..
قال قتادة -رحمه الله-:
"أروا الله من أنفسكم خيرا في هذا الليل والنهار؛ فإنهما مطيتان تحملان الناس إلى آجالهم، تقربان كل بعيد، وتبليان كل جديد، وتجيئان بكل موعود إلى يوم القيامة".
وجرب.. إذا فعلت هذا الشيء، وعفوت وأصلحت بين إخوتك؛ ستجد أنك تعيش في راحة وسرور قلب
ذكر الشيخ ابن عثيمين عدة أمور، منها:
*أن يذكر ما في هذه العداوة من المآثم وفوات الخير، حتى إن الأعمال تعرض على الله يوم الإثنين والخميس،
فإذا كان بين اثنين شحناء، قال (انظروا هذين حتى يصطلحا) ..
*أن يعلم أن العفو خير له ولا يزيده إلا عزا ( ما زاد الله عبدا بعفو إلا عزا).
*أن يعلم أن عدوه الشيطان هو الذي يوقد نار الشحناء.
ما أحوجنا أن نستشعر دائما أننا مسافرون في هذه الدنيا، وأنها دار ممر سريع، المسافر فيها لا يفتر في سيره ليلا ولا نهارا، كل لحظة يقطع بها شوطا يبعده عن الدنيا ليقربه من الآخرة.
وجميعنا مسافرين اينما نحل ونرحل لن يبقى سوى عملك الصالح وذكرك الطيب ,,
ولو تذكرنا ذلك دائما،,
لقنعت نفوسنا،,
ولصفت قلوبنا،,
ولأقبلنا على طاعة ربنا..
قال قتادة -رحمه الله-:
"أروا الله من أنفسكم خيرا في هذا الليل والنهار؛ فإنهما مطيتان تحملان الناس إلى آجالهم، تقربان كل بعيد، وتبليان كل جديد، وتجيئان بكل موعود إلى يوم القيامة".
وجرب.. إذا فعلت هذا الشيء، وعفوت وأصلحت بين إخوتك؛ ستجد أنك تعيش في راحة وسرور قلب